لتعلم أن...
ما ستقرأه عزيزي القارئ...
سيقودك إلى استنتاج إجابة سؤالنا الافتتاحي في الجزء الأول ... عمن المستفيد؟
فقد تناولنا ...
ثقافة المصطلحات التي تتناولها التقارير العلمية ووسائل الإعلام، وآثارها التي تسببت في حيرة وتضليل المواطنين.
العدوى وكيفية انتقال "الفيروس التاجي – فيروس كورونا – السارس COV-2 – كوفيد-19" وكلها مسميات لفيروس واحد.
إجراءات وتدابير التباعد والإغلاقات الآن؛ متتبعاً بالإشارة والانتقاد تارة والاستناد تارة أخرى لنماذج التوقعات والمتابعة لإنتشار عدوى الفيروس التاجي وآثاره على المواطنين والمؤسسات، ومدى فشل أو نجاح تلك النماذج في تقدير الموقف وتقديم صورة حقيقية عن الأوضاع.
"مناعة القطيع" كاستراتيجية للمواجهة ومدى نجاحها ومن تبناها وآثار تبني هذه الاستراتيجية على المواطنين.
عواقب تدابير وإجراءات الإغلاقات، التي تم رصدها في كل البلدان سواء المؤيدة لها وطبقتها أو المعارضة له ولم تطبقها.
إن ما بين يديك ...
أحدث تحليل ونقد؛ لما قدمه أليكس بيرنسون المراسل السابق لصحيفة نيويورك تايمز والناقد البارز لآليات الإغلاقات – لجدوى تدابير وإجراءات التباعد الاجتماعي والإغلاقات؛ كاستراتيجية مواجهة للحد من انتشار عدوى فيروس كورونا.
لقد تناولنا تحليل ما جاء بالكتيب من فرضيات وما استند إليه من تقارير وتقديرات وآراء للعلماء والخبراء واستقراءاتهم وفرَّقنا بين ما يُؤخذ به وما يُترك بسبب اختلاف الوقت أو العينة التي اعتمد عليها هذا الرأي وفندنا تلك المراجع التي اعتمد عليها بالنقد وأظهرنا ما بها من تناقض تارة وأيدنا ما جاء بها من وجاهة تارة أخرى.
ومن ذلك هل يتضح أن ما ورد بهذا الكتيب هو الحقيقة المطلقة أم لا؟ وهل كل ما يقال يُتبع؟